غابة العذرهي من أقدم غابات لبنان وتحوي على صخور تحمل كتابات ونقوش تعود الى القرن الثاني ق.م. حقبة الإمبراطور أدريانوس: حيث تحمل هذه الصخور كتابات تحذّر من قطع الأشجار دائمة الخضرة “لأنها مساكن لأرواح الآلهة” .
وفي هذه الغابة النادرة الوجود في لبنان آثار مسابك لصهر المعادن وان إحدى مناطق العذر تحمل اسم “المعادن” وأخرى اسم “المسبك” . ومن المهم ان نسلّط الضوء على اهمية شجرة العذر التي أصبحت من الأشجار النادرة الوجود في لبنان.
أوراق شجر العذر